القائمة الرئيسية

الصفحات

قراءة الماضي بالتكنولوجيا الحديثة

 مقتطفات حول قراءة الماضي بالتكنولوجيا الحديثة

مقتطفات حول قراءة الماضي بالتكنولوجيا الحديثة
 مقتطفات حول قراءة الماضي بالتكنولوجيا الحديثة

المقدمة

إن الوتيرة السريعة للتقدم التكنولوجي في المجال التقني سريعة للغاية لدرجة أن مواكبتها خلال عمر واحد تبدو شبه مستحيلة. وفي مساعينا الأثرية، أدى هذا التقدم إلى اكتشاف آلاف المواقع الجديدة التي تغطي فترات تاريخية مختلفة.

باستخدام أحدث التقنيات، يقوم الباحثون ، بتحليل البيانات بدقة  تتيح لنا هذه الدقة تحديد مكان إجراء الحفريات الأثرية . ومن المثير للاهتمام، في هذا المجال، أن تجاور التكنولوجيا المتقدمة والأدوات التي تبدو قديمة أمر واضح. في حين يستخدم بعض علماء الآثار عربات اليد التقليدية، يستخدم آخرون أحدث المعدات، مثل الأجهزة المغناطيسية الأرضية الضخمة التي تجرها المركبات.

وفي إطار السعي وراء المعرفة حول الحضارات القديمة، توفر إعادة البناء الرقمي رؤى حول التصميمات الداخلية الخطيرة المتوافقة مع الأحداث الفلكية. إن استخدام أجهزة الاستشعار التي يتم سحبها عبر المروج يكشف عما يكمن تحت السطح. ويتيح الجهاز الذي يبلغ عرضه مترين، والمجهز بخمسة أجهزة استشعار، جمع وتقييم البيانات الأثرية بسرعة. يستخدم الزملاء مقياس مغناطيسي ذو 16 مستشعرًا لجمع الأدلة الأثرية بشكل أكثر فعالية.

الالعاب وعلم الآثار

و في برلين، نجد شكل مختلف من علم الآثار الرقمي في استوديو مطور الألعاب توماس بريمر. بالتعاون مع عالم الآثار كاي كوهلماير، قاموا بدمج التكنولوجيا مع التاريخ القديم. الاكتشافات المدهشة، مثل تقنية القراءة غير العادية لدى الحثيين، تنبثق من هذا التعاون الفريد. وعلى الرغم من التصورات الأولية، فإن هذا العمل، الذي يشبه لعبة فيديو، هو في الواقع نسخة دقيقة للغاية من معبد إله الطقس الحقيقي من حلب، ويوفر رؤية ثلاثية الأبعاد مع برنامج التصور.

 الاثر وسط الحروب

في سوريا وسط الحروب ، يصبح الحفاظ على التراث الثقافي أمرًا بالغ الأهمية ، إن المسح الرقمي المحظوظ الذي أجراه فريق كول مايرز ثلاثي الأبعاد يحافظ على ذاكرته حتى في مواجهة الدمار، مما يسمح بفهم أعمق لأهميته التاريخية.

تعرض المعبد لأضرار كبيرة خلال الحرب، ولكن لحسن الحظ، تم الحفاظ على ذاكرته بدقة من خلال المسح الرقمي. إن دقة بيانات المسح لا تحافظ على وضوح النقوش في الواقع الافتراضي فحسب، بل تعززها أيضًا، بما يتجاوز وضوحها في الحياة الواقعية. وبالتأمل في تطور الأساليب الأثرية، يلاحظ الانتقال من الأدوات البسيطة مثل الورق والقلم الرصاص إلى الاستخدام الحالي للماسحات الضوئية عالية الدقة. تفتح هذه القفزة التكنولوجية آفاقًا جديدة للبحث، حتى أنها تسمح للباحثين باستكشاف تفاصيل .

علم الآثار البحرية

يمتد الانبهار بإنتاج نسخ طبق الأصل بدقة إلى علم الآثار البحرية، حيث يطرح الاستكشاف تحت الماء تحديات فريدة من نوعها. حطام السفن الجديرة بالملاحظة، مثل سفينة بريمن COG التي تعود للقرن الرابع عشر، تخضع لعملية ترميم واسعة النطاق على مدار 18 عامًا. يقدم النموذج الرقمي للسفينة، الذي تم إنشاؤه باستخدام الماسح الضوئي، نظرة عامة على المكونات المترابطة. تساعد هذه التقنية في فهم كيفية إبحار COG دون غمره في الماء، مما يوضح تأثير كل حركة على الهيكل العام.

اكتشاف حطام سفينة قبالة روغن يعود تاريخه إلى القرن السادس عشر يثير اهتمام علماء الآثار. على الرغم من اعتبارها غير جديرة بالانتشال ، إلا أن السفينة توفر معلومات قيمة عن التاريخ البحري. وباستخدام كاميرا خاصة وتصوير تحت الماء، يتم إنشاء نموذج كمبيوتر ثلاثي الأبعاد لحطام السفينة. تكشف هذه العملية الدقيقة عن تفاصيل لم يسبق لها مثيل، مثل أحجار صابورة الفرقاطة الموجودة على طول أرضية السفينة.

الفن الإسلامي

في متحف الفن الإسلامي في برلين، يصبح الحفاظ الرقمي أمرًا حيويًا للمعروضات المهملة. تجد القبة الخشبية المنحوتة الغنية بقصر الحمراء حياة جديدة في الواقع الافتراضي. يهدف الترفيه الرقمي إلى نقل الزوار إلى سياقه الأصلي، وإعادة إنشاء ظروف الإضاءة افتراضيًا. يمتد هذا النهج إلى المناظر الطبيعية في عصور ما قبل التاريخ، حيث تتم دراسة المواقع الأثرية مثل نيوجرانج ودافي وناث باستخدام الطائرات بدون طيار والأساليب الجيوفيزيائية. أثناء الكشف عن الهياكل الدائرية التي ترجع إلى ما قبل القرية التي تعود للقرون الوسطى، يستخدم علماء الآثار تكنولوجيا مستمدة من الجيش للكشف عن الآثار المخفية دون استخدام طرق التنقيب التقليدية.

العصر الحجري

يبدأ السرد التاريخي في العصر الحجري الحديث، حيث شهد وصول المزارعين ومربي الماشية الأوائل إلى منطقة فيتا. كانت المستوطنة الأولية، التي تعكس ثقافة ميشيلسبورج، تفتقر إلى الأسوار. استمر التطور خلال أواخر العصر البرونزي، وبحلول عام 500 قبل الميلاد تقريبًا في أوائل العصر الحديدي، أصبحت الهضبة مأهولة بالسلتيين، الذين قاموا بتحصينها بشكل ملحوظ.

حدثت لحظة محورية في الاكتشافات والمسوحات والحفريات في المواقع الأثرية في عام 1988 عندما كشفت صورة جوية غير واضحة عن بنية داكنة في الحبوب، مما يشير إلى وجود خندق يحمل المزيد من الرطوبة. أدى ذلك إلى اكتشاف موقع دفن أمير سلتيك، المتمركز في قاعدة جل اوبيرج. على الرغم من أن تلة الدفن المقابلة قد تآكلت مع مرور الوقت، فقد تمت منذ ذلك الحين عملية إعادة بناء دقيقة، مصحوبة بإنشاء متحف خلف التل.

وداخل موقع الدفن، ظهر تمثال بالحجم الطبيعي من الحجر الرملي، مزين بسلاسل وخواتم مزخرفة، ملقاة في خندق بجانب شظايا من تماثيل أخرى. كما تم العثور على الأمير السلتي، الذي تم تصويره بغطاء رأس مميز، مع سلسلة ذهبية، تعكس تلك التي تم اكتشافها في قبر الأمير. يشير هذا إلى أن التمثيل الحجري للأمير المحارب من جلاوبيرج هو تشابه حقيقي لشخص عاش منذ أكثر من ألفي عام ونصف. ويمتد التشابه الغريب إلى غطاء الرأس، مما يخلق صلة ملموسة بين البقايا الملموسة والشخصية القديمة المدفونة في المقبرة.

 علم الآثار الجوية

وفي السنوات اللاحقة، تقدم علم الآثار الجوية بشكل ملحوظ. وبعيدًا عن الأساليب التقليدية، يتم الآن إجراء علم الآثار الجوية المعاصر رقميًا، باستخدام تقنيات اختبار غير مدمرة مختلفة بمساعدة الكمبيوتر لاستخلاص رؤى حول البقايا الأثرية. ومن بين هذه التقنيات، برز مسح الليدار كأداة محورية، يتم تركيبها على الطائرات لمسح المناظر الطبيعية بالأسفل. أحدثت هذه التكنولوجيا، التي تم تطويرها في البداية لأغراض المسح، ثورة في علم الآثار من خلال القضاء على الضوضاء الصادرة عن الأشجار والنباتات، وتوفير بيانات دقيقة.

الرادار المخترق للأرض

الرادار المخترق للأرض، وهو وسيلة قيمة أخرى، يصدر نبضات كهرومغناطيسية إلى الأرض من منصات محمولة جواً، مما يتيح إنشاء صور مفصلة ثلاثية الأبعاد للتضاريس من خلال تحليل الإشارات المنعكسة. وهذا النهج فعال حتى في مناطق الغابات، حيث يخترق ضوء الليزر الأشجار، وينتج صورًا سطحية دقيقة. على سبيل المثال، كشفت عمليات مسح الليدار عن مسار الحجر الجيري الروماني، وكشفت عن هياكل مثل أبراج المراقبة وبقايا تلال الدفن المخفية بالنباتات الكثيفة.

إن اكتشاف أكسل باز لوسيان إي لتلة دفن كبيرة بالقرب من قبر الأمير السلتي يجسد إمكانات علم الآثار الرقمي. توفر نقطة صغيرة على صورة الماسح الضوئي وسط الغابة لمحة عن طبقات ماضينا المخفية تحت سطح الأرض. أدى علم الآثار الرقمي، من خلال جعل ما هو غير مرئي مرئيًا، إلى زيادة عدد الآثار المكتشفة بشكل كبير في مناطق مختلفة، مثل تل تارا في أيرلندا.

الآثار في  المروج

في Terra، يجتاز علماء الآثار المروج بشكل منهجي باستخدام أدوات متقدمة مثل أجهزة قياس المغناطيسية، ويكشفون عن الدوائر المخفية وتلال الدفن من خلال تحليل البيانات الرقمية. وقد كشفت المسوحات الجيوفيزيائية عن أكثر من مائة معلم، وهو ما يتجاوز العدد الأولي للهياكل المرئية. وتكشف التكنولوجيا أيضًا عن ميزات مثل مسارات المواكب والهياكل الاحتفالية، مما يسلط الضوء على ممارسات ومعتقدات المجتمعات القديمة.

يمتد تأثير علم الآثار الرقمي إلى مواقع مثل Hill of Ward، حيث يستخدم الطلاب المسوحات الجيوكهربائية للكشف عن الهياكل المخفية المرتبطة بالطقوس القديمة. قد تثبت الأدلة المستمدة من هذه الدراسات الاستقصائية صحة النظريات التاريخية، مثل أصل عيد الهالوين على تلة وارد. وعلى النقيض من المسوحات المغناطيسية التقليدية التي تعوقها بقايا الاحتراق الثقيل، أثبتت مسوحات مقاومة الأرض فعاليتها في تحديد الجدران الحجرية وغيرها من الهياكل المدفونة.

تكشف البيانات الرقمية من مختلف المواقع الأثرية، بما في ذلك تل تارا ومقبرة جلاوبيرج السلتية، عن طرق المواكب التي كانت غير مرئية في السابق. هذه الطرق، التي تعتبر بالغة الأهمية للاحتفالات والطقوس القديمة، تنبض بالحياة من خلال التكنولوجيا الحديثة، مما يسمح للباحثين بإعادة بناء وفهم أهمية هذه المناظر الطبيعية القديمة. يعمل علم الآثار الرقمي، من خلال فك رموز الأسرار المدفونة في الأرض، على إثراء فهمنا للحضارات التي ازدهرت بدون لغة مكتوبة، ويقدم نظرة ثاقبة لممارساتها وطقوسها وهياكلها المجتمعية.

ومن المعروف اليوم أن الطريق كان محاطاً بجدار كبير يصل عرضه عند قاعدته إلى 12 متراً. لم يتمكن الزوار من رؤية تلة الدفن إلا عند الانعطاف عند الزاوية. يقترح الباحثون أنه، على غرار الممارسات في أيرلندا، تم تصميم الهياكل هنا بدقة من أجل التأثير البصري والمحاذاة الفلكية. فهو ليس مجرد طريق يربط بين النقاط أ و ب؛ وبدلاً من ذلك، فهو يتماشى مع توقف القمر الجنوبي الرئيسي، والذي يحدث كل 18.6 عامًا. سمحت هذه المحاذاة الفلكية بقياس الوقت دون مساعدة التقويم أو جهاز ضبط الوقت على مدى فترات طويلة.

 قصر الحمراء بغرناطة

في قصر الحمراء بغرناطة، وهو موقع يرتاده الآلاف من السياح يوميًا، لا يُسمح إلا لعدد محدود بالدخول كل يوم، مما يتطلب حجز التذاكر مسبقًا. العمل في قصر ديل بارال، الذي كان مملوكًا في السابق لسلطان ومغني أوبرا ومصرفي ألماني، يعتبره عالم الآثار كاي كوهلماير امتيازًا. قام الفريق بتوثيق الفيلا بدقة، بما في ذلك القبة التي تمت إزالتها في عام 1891 واستبدالها بنسخة طبق الأصل دون المستوى المطلوب. وعلى الرغم من التجربة الغامرة التي توفرها الماسحات الضوئية عالية الأداء، يواجه علماء الآثار معضلة تاريخية تتمثل في إعادة القبة إلى موقعها الأصلي. يتشابك مصدر القطعة، التي تم إحضارها بشكل قانوني إلى برلين، مع تاريخها الفريد، مما يعقد القرارات المتعلقة باستعادتها.

عندما تكون الجدران مرتفعة جدًا بالنسبة للماسح الضوئي، يقوم المسح التصويري، باستخدام آلاف الصور المتداخلة، بإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد. في حين أن فكرة تحميل مثل هذه الصور ثلاثية الأبعاد على الإنترنت تعد فكرة واعدة، فقد أخذ الباحثون في أيرلندا بالفعل زمام المبادرة في مشاركة الكائنات الممسوحة ضوئيًا عبر الإنترنت.

قبل الانتهاء من عملهم، يقوم علماء الآثار بجمع عينات من التربة بدلا من أعمال التنقيب التقليدية، مما يوفر بديلا اقتصاديا. في منطقة بها تلال دفن تعود إلى عصور ما قبل التاريخ ومزارع من العصور الوسطى، يستخدم الفريق البيانات المغناطيسية الأرضية للتنقل حول العوائق مثل كابلات الطاقة. من خلال حفر حفر النفايات المشتبه بها، يكشف الباحثون عن رؤى قيمة حول الحياة اليومية للسكان السابقين. يخضع الفحم الموجود في العينة الأساسية للتأريخ بالكربون المشع، مما يساهم في فهم عمر المستوطنة، وفي النهاية، أنواع الأشجار المحترقة.

في المخبر

تساعد الاختبارات المتطورة، بما في ذلك تحليل الأشعة السينية، في تحديد عناصر معينة مثل الفوسفور. تعتبر كمية الفوسفور الموجودة بمثابة مؤشر مبكر لمدة التسوية - وهو تأثير أعلى يشير إلى الاستخدام لفترة طويلة. يتصارع علماء الآثار مع مسؤولية تحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على الآثار القيمة التي قد تفتحها الأساليب المستقبلية التي لم يتم تطويرها بعد. في حين أن علم الآثار الرقمي يمثل مستقبل البحث التاريخي، فإن التجربة الملموسة للتواجد في المشهد الطبيعي تظل لا يمكن تعويضها. التكنولوجيا، كأداة مفيدة، تكمل العمل الميداني الأساسي لعالم الآثار.

اقرا المزيد مقالات تكميلية

  1. التقنيات الحديثة و علم الآثار الجوية . رابط
  2. تاريخ نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) . رابط
  3. تاريخ برامج نظم المعلومات الجغرافية GIS Software. رابط
  4. 3D scanners الماسحات الضوئية وعلم الأثار. رابط
  5. نشأة و مراحل تطور علم الأثار. رابط
  6. علم الآثار تعريفه , خصائصه, وأنواعه. رابط
  7. المزواة الرقمية . رابط
  8.  بحث حول العلوم المساعدة لعلم الآثار . رابط 

مراجع

  • "التكنولوجيا وعلم الآثار: قراءة الماضي بأدوات العصر" – تأليف: د. عبد الله العطار

 كتاب يناقش كيفية استخدام التقنيات الحديثة في دراسة وتحليل الآثار وفهم تاريخ الحضارات القديمة.

  • "التقنيات الحديثة في دراسة الآثار" – تأليف: د. فوزية العمري

 يشرح الكتاب دور التكنولوجيا الحديثة مثل التصوير ثلاثي الأبعاد والذكاء الاصطناعي في فهم الماضي.

  • "الآثار الرقمية: قراءة الماضي عبر التكنولوجيا" – تأليف: د. خالد حسن

 يتناول استخدام الأدوات الرقمية الحديثة مثل التصوير الماسح الضوئي والنماذج الرقمية لاستكشاف الآثار وفهم الحضارات القديمة.

  • "الحوسبة وعلم الآثار: من الأنماط الرقمية إلى فهم التاريخ" – تأليف: د. علي محمد

 كتاب يستعرض كيف تؤثر تقنيات الحوسبة في تحليل البيانات الأثرية واستخلاص المعلومات من النقوش والآثار.

  • "الذكاء الاصطناعي وعلم الآثار: إعادة بناء التاريخ" – تأليف: د. سارة زكريا

 يناقش دور الذكاء الاصطناعي في فك تشفير النقوش القديمة وتحليل المواقع الأثرية.

  • "الأنظمة الجغرافية والتقنيات الحديثة في قراءة الماضي" – تأليف: د. مصطفى عمران

 كتاب يتناول تقنيات نظم المعلومات الجغرافية (GIS) وكيفية استخدامها في تحديد مواقع الآثار وفهم الخرائط القديمة.

  • "التقنيات الميكروسكوبية في دراسة الآثار" – تأليف: د. وليد عبد الله

 يوضح الكتاب كيف تسهم التكنولوجيا الميكروسكوبية في دراسة وتحليل آثار المواد القديمة مثل الفخار والمعادن.

  • "الفحص بواسطة الأشعة السينية والتكنولوجيا الحديثة في دراسة الآثار" – تأليف: د. أحمد منصور

 كتاب يشرح كيفية استخدام الأشعة السينية والتقنيات الأخرى لفحص الآثار دون التأثير على سلامتها.

  • "الطباعة ثلاثية الأبعاد: إعادة بناء الماضي الأثري" – تأليف: د. نورة سعيد

 يناقش الكتاب استخدام تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد في إعادة بناء الآثار المفقودة وفحص التفاصيل الدقيقة للأشياء الأثرية.

  • "قراءة النقوش القديمة بتقنيات الليزر" – تأليف: د. حسين الغزالي

 دراسة في كيفية استخدام تقنيات الليزر لفك شفرات النقوش القديمة واستخراج معلومات جديدة عن حضارات الماضي.

  • "الواقع الافتراضي وعلم الآثار: استكشاف الماضي عبر تقنيات المستقبل" – تأليف: د. سميحة الجندي

 كتاب يعرض كيف يمكن استخدام الواقع الافتراضي لاستكشاف المواقع الأثرية القديمة وإعادة تمثيلها في بيئة تفاعلية.

  • "الأدوات الرقمية في تحليل النصوص الأثرية" – تأليف: د. شريف عمر

 يتناول الكتاب كيفية استخدام الأدوات الرقمية لتحليل وفك شفرات النصوص الأثرية القديمة.


تعليقات

محتوى المقال